سلمت يد خطّت أناملها
معنى الوفاء، برحمةٍ وثباتِ ..
سفراء زايدَ أينما حلّوا
حلَّ السلامُ شذىً إماراتي..
أقول وأنا أقف باعتزاز وشموخ على باب رجوع سفراء الإنسانية من أرض اليمن الشقيق، بعد ستة أعوام من الجهاد المقدس في سبيل الإنسانية ؛ “شكرا لكم”.
شكرا لكم يا من سطٌرتم أبهى معاني الإنسانية عل صفحة التاريخ الإماراتي الحافلة بتضحيات أبنائها في سبيل رفعة الوطن وأمنه، ونشر رسالة السلام والأمل، بصدر كل من فقد الأمل.
شكرا لسواعدٍ حملت راية النصر خفاقة في الأعالي، لنعلو بها بين الشعوب عزةً ونفيرا.
عدتم لنا والفخر مرسوم على جباهكم وطنا، بلون الرمل الذهبي المشع، المشع بوجه كل من فقد النور؛ نور الأمل.
وأقول وأنا واقفة على باب رجوعكم؛ هنيئا لنا بأبناء زايد الذين لا تزحزحهم عن كلمة الحق لومة لائم، ولا تهزمهم يد الباطل، فيد الباطل دائما مرتجفة، ولا طاقة لها على حمل راية الحق، فالحق ثقيل على أعتاق الظالمين والطغاة.
وبعودتكم الميمونة، نترحم على أرواح من عادوا شهداء في سبيل الله الحق، متوجهين إلى أسرهم بقوله تعالي:”ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون” صدق الله العظيم.
معنى الوفاء، برحمةٍ وثباتِ ..
سفراء زايدَ أينما حلّوا
حلَّ السلامُ شذىً إماراتي..
أقول وأنا أقف باعتزاز وشموخ على باب رجوع سفراء الإنسانية من أرض اليمن الشقيق، بعد ستة أعوام من الجهاد المقدس في سبيل الإنسانية ؛ “شكرا لكم”.
شكرا لكم يا من سطٌرتم أبهى معاني الإنسانية عل صفحة التاريخ الإماراتي الحافلة بتضحيات أبنائها في سبيل رفعة الوطن وأمنه، ونشر رسالة السلام والأمل، بصدر كل من فقد الأمل.
شكرا لسواعدٍ حملت راية النصر خفاقة في الأعالي، لنعلو بها بين الشعوب عزةً ونفيرا.
عدتم لنا والفخر مرسوم على جباهكم وطنا، بلون الرمل الذهبي المشع، المشع بوجه كل من فقد النور؛ نور الأمل.
وأقول وأنا واقفة على باب رجوعكم؛ هنيئا لنا بأبناء زايد الذين لا تزحزحهم عن كلمة الحق لومة لائم، ولا تهزمهم يد الباطل، فيد الباطل دائما مرتجفة، ولا طاقة لها على حمل راية الحق، فالحق ثقيل على أعتاق الظالمين والطغاة.
وبعودتكم الميمونة، نترحم على أرواح من عادوا شهداء في سبيل الله الحق، متوجهين إلى أسرهم بقوله تعالي:”ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون” صدق الله العظيم.